المرأة

السترة مع التنورة والفستان فنّ تتقنه مريم سعيد.. هكذا تتأنّقين مثلها

تعتبر مريم سعيد من أكثر وجوه الشاشة العربية شهرة، فقد انضمت إلى فرق عمل أبرز المحطات العربية ومنها ART وMBC. ولفتت الأنظار بنعومتها وجمالها، كما أثارت اهتمام الكثيرات بخياراتها على مستوى الأزياء، وبدت كل إطلالاتها بسيطة وفخمة في الوقت نفسه، واللافت أنها تتقن تنسيق السترة مع التنورة والفستان. وهو ما منحها دائمًا اللمسة الأنثوية الجذابة واللوك العملي المريح.

إذا أردت أنت أيضًا أن تحظيْ بإطلالات مماثلة؛ فليس عليك سوى أن تتصفحي حسابها الخاص على تطبيق الصور والفيديوهات “انستغرام”. فقد تستوحين من صورها ما يتفق وذوقك الخاص.

تميل المغربية مريم سعيد إلى أن تضيف إلى كل مظهر تعتمده لمسة من الأنوثة والجاذبية الغامضة. وهو ما يظهر من خلال هذه الإطلالة حيث نسقت السترة ذات النقشات الكلاسيكية السوداء والبيضاء مع تنورة من الشيفون الأسود الراقي. وأضافت إلى المجموعة حذاءً شتويًا عالي الساق من المخمل الأنيق، وزينت المظهر بحزام باللونيْن الأسود والذهبي، مما شكّل علامة فارقة مميزة.

هذه المرة أضافت مريم إلى حضورها جاذبية البني بتدرجاته المختلفة، وهكذا نسقت سترة باللون البني الفاتح مع تنورة داكنة إلى حد ما مصممة مع كسرات، وأكملت المظهر بحزام باللون الأسود وحذاء مخملي قصير الساق بني اللون، واللافت أنها لم تزين الإطلالة بأي أكسسوارات وأنها بدت رغم هذا غاية في الأناقة.

أرادت المذيعة هذه المرة أن تنحو قليلاً نحو الغرابة، إلا أنها لم تتخلّ عن مبدأ الأناقة، وهكذا اختارت السترة الجلدية عنوانًا لإطلالتها، وأضافتها إلى فستان أبيض مع كشاكش يُذكّر بموضة الغجر وخصوصًا إذا تم التنبه إلى الحذاء الجلدي الذي انتعلته، وهكذا أحدثت الاختلاف الكبير؛ إلا أنها التزمت بقاعدتيْ الأناقة والصورة العملية ولم تخرج عنهما.

تبحث مريم سعيد في إطلالاتها دائمًا عن الاختلاف، وهو ما يظهر من خلال هذا المظهر حيث نسقت السترة الطويلة باللون البني الفاتح مع فستان مزركش برسوم مستوحاة من عالم الطبيعة، وأضافت خاتمًا باللون الذهبي وحقيبة يد صغيرة بنية ونظارات شمسية مناسبة لملامح وجهها.

والآن، ماذا عنك؟ هل أنت مستعدة لإتقان فن تنسيق السترة مع كل إطلالة تعتمدينها؟

 

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى