جولة سريعة على أخبار موقع 218.. كُن قريبا لتعرف

جولتنا في ليبيا:

– نبدأ جولتنا الليبية من سرت، حيث تمكنت قوة تابعة لعملية البنيان المرصوص من القبض الخميس الماضي على ثمانية أشخاص خارجين عن القانون في منطقة جارف غرب المدينة.

– وإلى العاصمة طرابلس حيث دعا عضو المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني وزير الدولة لشؤون المجالس المتخصصة “محمد عماري زايد” عمداء البلديات لحضور حفل إعلان المجلس الأعلى للإدارة المحلية.

– وإلى الجنوب الليبي، حيث يتوجه اللواء “نجمي الناكوع” آمر الحرس الرئاسي إلى مدينة “غات” لمتابعة قضية اختطاف المهندسين الأجانب العاملين في محطة أوباري.

جولتنا في العالم:

– نبدأ جولتنا العالمية من “زيمبابوي” التي تتلاحق فيها الأحداث، إذ قال زعيم قدامى محاربي حرب التحرير كريس موتسفانجوا إن حزب الاتحاد الوطني الأفريقي الحاكم أقال اليوم “روبرت موغابي” من زعامة الحزب، ما جرده من أحد آخر معاقل سلطته.

– وإلى القاهرة حيث يعقد وزراء الخارجية العرب اجتماعا طارئا في القاهرة اليوم الأحد لبحث سبل مواجهة إيران وحليفتها جماعة حزب الله اللبنانية اللتين يقول حلفاء عرب إنهما تتدخلان في شؤونهم الداخلية.

– وإلى أقصى الأرض في “هايتي” التي بدأ رئيسها في اتخاذ خطوات لإعادة تأسيس الجيش بعد 22 عاما من حله في قضية حاسمة في الدولة الفقيرة الواقعة في منطقة الكاريبي والتي شهدت تاريخا من انقلابات دموية واضطرابات سياسية، إذ أن البلاد دون جيش منذ عام “1995”.

– وإلى “تشيلي” حيث يدلي الناخبون بأصواتهم اليوم الأحد في الانتخابات الرئاسية التي تتزايد فيها حظوظ الملياردير المحافظ “سيباستيان بنييرا”، لكن كثرة المنافسين اليساريين من المرجح أن تؤدي إلى جولة إعادة.

منوعات:

في منوعاتنا نرصد مزجا بين السياسة والفن، فقد طالب الممثل الفرنسي “جيرار ديبارديو” رئيس بلاده “إيمانويل ماكرون” بالتحرك في قضية بيع الرقيق في ليبيا، أما نجم “الريغي” العالمي الشهير “ألفا بلوندي” فقد ذهب أبعد منه ربما بسبب أصوله الأفريقية التي جعلت عباراته أكثر عنفا ربما، عندما دعا إلى محاصرة السفارات الليبية في أفريقيا حتى تحرير كل “المعتقلين” في ليبيا.

مقالات:

وفي أحدث مقالاتنا يأخذنا الكاتب والقصّاص “عمر أبوالقاسم الككلي” إلى طفولته لنعيش معه بعض مغامراته التي قال إنها سرقات بسيطة وغير محترفة، ووصفها بالعمل اللذيذ.

إنها سرقات الطفولة والصبا التي لابد وأن الكثيرين قد اختبروها يوما، لاحتوائها على نوع من النكتة قد تعجب “المفعول به” أيضا.

المقالة كاملة على موقعنا.