العالم

ترامب يحاول امتصاص الغضب الشعبي

يواجه الرئيس الأميركي دونالد ترامب انتقادات حادة وقاسية بعد حادثتي إطلاق نار في إل باسو وأوهايو، وحمله منافسه في الانتخابات، الديمقراطي جو بادين مسؤولية تأجيج تفوق العرق الأبيض عبر تلميحات وإشارات، الأمر الذي يعتبر تأييدا لهكذا حوادث.

وفي خطوة يمكن اعتبارها ردا على هذه الانتقادات، قام ترامب بزيارة لمركز عمليات الطوارئ في إل باسو، تكساس لشكر موظفي إنفاذ القانون هناك على سرعة استجابتهم وردهم على إطلاق النار، وقام رفقة السيدة الأولى ميلانيا ترامب بزيارة الناجين بغرفهم في كل من المركز الطبي الجامعي في إل باسو، ومستشفى ميامي فالي بولاية أوهايو بعد الحادثتين اللتين أسفرتا عن مقتل أكثر من ثلاثين شخصا.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى