حياة

“باربي” في مُهمة جديدة غير اللعب 

لم يتوقف دور الدمية الشهيرة “باربي” على لعب الأطفال والترفيه عنهم، بل دخلت استعمالات اللعبة الشهيرة إلى مجال التعليم من أوسع أبوابه، حيث طرحت شركة “ماتيل” المُتخصصة في تصنيع الألعاب روبوت “باربي” جديد يُساعد كل طفل يحمله على تعلّم اللغات البرمجية.

وقالت الشركة المُصنة للربوت أن الهدف من طرح الدمية الجديدة هو تعليم الفتيات المهارات البرمجية من عمر الـ7، مٌشيرة إلى أنها تعاونت في هذا المشروع المُبتكر مع منصة تينكر لتعليم البرمجة المُعتمدة  على الألعاب.

وتقوم باربي الجديدة بتعليم الأطفال 6 دروس برمجية صُممت للتدريب على أساسيات البرمجة المنطقية وحل المشاكل البرمجية.

ومارست باربي ما يزيد عن 200 وظيفة مُتنوعة، على مدى عمرها الذي يقارب الستين عاما، بينها وظيفة رئيسة ومطورة ألعاب فيديو ورائدة فضاء.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى