أخبار ليبيااهم الاخباركورونا

الموجز اليومي لأخبار مكافحة فيروس كورونا في ليبيا والعالم

نفت لجنة التواصل والإعلام الصحي بالمركز الوطني لمكافحة الأمراض، مايتداول عبر صفحات التواصل الاجتماعي حول اكتشاف حالات اشتباه بفيروس كورونا بمعبر رأس اجدير.

وأكد مدير مكتب الرقابة الصحية الدولية بمنفذ رأس اجدير البري، مختار المنصوري، أن مايتداول خلال مواقع التواصل الاجتماعي بشأن تسجيل حالات اشتباه بالكورونا في المعبر، هي أخبار عارية عن الصحة.

وفي دول الجوار، أكدت وزارة الصحة الجزائرية، من وجود ثلاث حالات إصابة جديدة بفيروس كورونا، وارتفع إجمالي من أثبتت الاختبارات إصابتهم بالفيروس إلى ثمانية أشخاص.

وفي السعودية، أكدت وزارة الصحة، عدم عدم تسجيل أي إصابة بالفيروس خلال الساعات الـ24 الماضية.

عالميًا:

ذكرت مسؤولة بالصحة في إسبانيا آنا بارثيلو ، إن رجلا في منطقة بلنسية توفي بسبب فيروس كورونا لتكون هذه أول حالة وفاة في البلاد بسبب المرض.

وأضافت بارثيلو، أن الاختبارات أظهرت أن وفاة الرجل في 13 فبراير شباط كانت بسبب الفيروس.

ونفى الفاتيكان، ما أرودته صحيفة إيطالية في تقرير لها، ذكرت فيه إن البابا فرنسيس مصاب بفيروس كورونا.

وأكد الفاتيكان في بيان له، البابا فرنسيس يعاني من نزلة برد و “بدون أي أعراض تتعلق أمراض أخرى”.

وحذّر رئيس منظمة الصحة العالمية، إن مسؤولي المنظمة يعملون في “منطقة مجهولة”، حيث يكافحون انتشار فيروس كورونا الجديد (كوفيد-19)، الذي أصاب أكثر من 90 ألف شخص في 73 دولة وإقليماً حتى مساء الاثنين، حيث بلغت الوفيات 172 حالة خارج البر الرئيس للصين، ما رفع إجمالي عدد القتلى في العالم إلى 3115.

وبعثت هيئة الغذاء والدواء الأميركية تحذيراً مثيراً، إذ توقعت أن تشمل اختبارات الفيروس في الولايات المتحدة أكثر من مليون شخص مع نهاية الأسبوع الحالي، وهو تصعيد كبير في عمليات الفحص.

وبلغت حالات الإصابة حتى الآن 100 شخص في 12 ولاية، أغلبهم في كاليفورنيا وواشنطن بخلاف سقوط ستة قتلى، وسط تحذيرات مسؤولي الرعاية الصحية من استمرار زيادة الأعداد.

اقتصاديًا:

توقعت صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية، أن تبعث مجموعة الدول الصناعية السبع G7 دعوة طارئة، مع تزامن الجهود متعددة الجنسيات لتحفيز النمو الاقتصادي.

وأبدى البنك الدولي وصندوق النقد الدولي، استعدادهما لتقديم المساعدة، في الدول الفقيرة، كما تعهد صُنَّاع السياسة النقدية من اليابان إلى أوروبا بالتحرك حسب الحاجة لوقف أي تداعيات اقتصادية مع انتشار العدوى.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى