العالم

“ليلة حاسمة” بالعراق.. وترقب رئيس الحكومة الجديد

تنقضي اليوم المهلة الدستورية لاختيار مرشح لمنصب رئيس الوزراء العراقي خلفا للمستقيل عادل عبد المهدي، ويزيد رفض المتظاهرين لاختيار شخصية من الكتل البرلمانية الأمر تعقيدا، ما قد يدفع الرئيس لاختيار شخصية لا تنتمي لأي كتلة.

ويطالب المتظاهرون في احتجاجاتهم برحيل الطبقة السياسية التي يصفونها بالفاسدة، ويحملونها مسؤولية ما آلت إليه البلاد من تراجع وتدهور، ومع ان الدستور ينص على تسمية شخصية من الكتلة الأكبر في البرلمان فإن المحتجين يصرون على رفض أي اسم تطرحه الكتل النيابية، لاسيما مع تسريب بعض الأسماء التي يرفضها المتظاهرون تماما.

وكان مجلس النواب قد فشل أمس في إقرار قانون الانتخابات وأجل التصويت عليه حتى جلسة الاثنين المقبل.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى