أخبار ليبيا

حقيبة الأخبار المحلية

ننقل لكم في حقيبة الأخبار أبرز النشاطات والأحداث المحلية التي تابعتها 218 ورصدت تفاصيلها بمختلف المدن والمناطق:

طبرق

عقد بمدينة طبرق اجتماع ضم عددا من أهالي المدينة ومؤسسات المجتمع المدني بحضور عميد البلدية الناجي مازق ومدير شركة المياه والصرف الصحي.

وناقش الاجتماع المشاكل التي تواجه البلدية لاسيما نقص المياه وعدم وصولها إلى العديد من المناطق.

وطالب المجتمعون الجهات المسؤولة بضرورة فصل شركة المياه والصرف الصحي بالمدينة عن إدارة الجبل الأخضر.

طرابلس

اختتمت أكاديمية المفهوم العالي للحساب الذهني “ماكس مايند” المسابقة الوطنية الأولى للحساب الذهني، تحت شعار”العلم هو طوق نجاتنا الأخير”.

وشارك في المسابقة التي أقيمت في طرابلس بفندق المهاري 225 متسابقا على مستوى مدن ومناطق ليبيا.

واستمرت المسابقة التي تهدف إلى تنشيط ذاكرة الطلبة وتعد الأولى من نوعها في ليبيا، لمُدة يومين، وتحصلت مدينة بنغازي على جائزة المدينة التي ستحتضن دورة المُسابقة السنة القادمة.

مرزق

نُظمت بمدينة مرزق ورشة عمل بعنوان القيادة التحولية بالتعاون مع منظمة “ال بي سي اي” للتنمية المجتمعية، بمسرح الثقافة والمجتمع المدني التي استهدفت ناشطي المجتمع المدني وأعضاء شراكة مرزق للسلم الاجتماعي.

وتستمر الورشة مُدة يومين سيتلقى فيهما المشاركون كيفية تحويل النزاعات لعمل إيجابي بهدف تمكين قيادة راسخة للشراكة بشكل أفضل.

رقدالين

استضافت الفعاليات النسائية في مدينة رقدالين اجتماعاً، الأربعاء، مع ناشطات من نساء المدينة الجارة زوارة.

والتأم الاجتماع في أجواء يسودها التفاؤل نحو صنع مستقبل يخدم ما فيه صالح المدينتين كما أُقيمت ورشة عمل بين الطرفين لمناقشة أهم القضايا التي تهم المرأة الليبية عموماً ودورها في بناء السلام.

وأكدت النساء الممثلات للمدينتين وعموم المنطقة عزمهن في مواصلة المشوار لعقد لقاءات وورش عمل متواصلة والتفاعل والتلاقي خلال هذه الاجتماعات.

وخرج الاجتماع بتوصيات من أجل إرساء ثوابت تدعم التوجه الأمثل لنبذ العنف والحفاظ على إطفاء فتيل النزاعات بين المناطق المتجاورة عبر تاريخ مشترك وطويل من التعايش السلمي .

سبها

نظمت مؤسسة الواحة للتعليم والتدريب في مدينة سبها حفلاً مُنوعاً بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية تخللته عروض غنائية وأناشيد أداها الأطفال من تلامذة المؤسسة ومعرض للوحات التشكيلية من إبداعات التلاميذ.

وحضر الاحتفالية لفيف من أولياء الأمور والمهتمين من أهل الأدب والثقافة الذين أعربوا عن إعجابهم بمثل هذه النشاطات التي ترسخ مبدأ التمسك بلغة الضاد وحسن تعلمها، والعمل بها كحافظة للموروث الثقافي الحضاري لشعوب دول عدة منها ليبيا.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى