حياة

تونسية تصطاد “القيصر” “للقفص الذهبي” مجدداً

218TV| خاص

ما كان همساً وشائعات طيلة الأسبوعين الماضيين عن “الزواج الثاني” لقيصر الغناء العربي والموسيقار العراقي كاظم الساهر أصبح حقيقة بـ”اعتراف مباشر” من الساهر نفسه الذي عاد واسترضى جمهوره الغاضب لحجبه الخبر، إن ما فعله ليس سوى خطبة وارتداء الدبل، وليس زواجاً أو عقد قران، وإنه سيعيد تبليغ جمهوره عند إتمام الزواج، علما أن القيصر سبق له الزواج حينما كان في سن التاسعة عشر من إحدى قريباته قبل أن ينفصل عنها، إذ أثمر هذا الزواج عن ولدين هما وسام وعمر.

وانشغل رُواد مواقع التواصل الاجتماعي من محبي القيصر طيلة الأيام الماضية عن “حبيبة الساهر”، التي اصطادته مجددا إلى “القفص الذهبي”، إذ عُرِف بأنها فتاة تدعى سارة تونسية الأصل وولدت في مدينة صفاقس، وتبدو أنها في أول عقد الثلاثينات من عمرها، دون أن يُعْرف ما إذا كانت قد ارتبطت قبل الساهر أم لا إذ شوهدت برفقته في العاصمة اللبنانية بيروت بشكل متكرر، وهو التكرار الذي قاد محبي القيصر إلى شك ب”دقّات جديدة” لقلب الساهر الذي كانت أول أغانيه “عبرت الشط على مودك”.

وانتقد عديدون “فارق السن” بين الساهر وحبيبته التي لم يظهر لها حتى الآن سوى صورة واحدة برفقة الساهر، إذ أوصل المتابعون الفرق في السن بين الساهر وحبيبته إلى أكثر من 30 عاماً، علما أن الساهر من مواليد عام 1957 أي أنه سيدخل هذا العام عامه الحادي والستين، بما يجعل الفارق في السن حقيقياً، إذا ما تأكدت سن “الصفاقسية” التي فتكت ب”قلب القيصر”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى