العالم

تحركات دبلوماسية “أمريكية فرنسية” للحدّ من تداعيات “أوكوس”

أكد البيت الأبيض عزم الرئيس الأمريكي جو بايدن عقد لقاء مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، على هامش قمة مجموعة العشرين، التي ستُعقد في روما، بينما ستلتقي نائبة الرئيس كامالا هاريس، ماكرون، في باريس في 11 نوفمبر المقبل، في إطار مشاركتها في منتدى باريس للسلام.

وكان بايدن قد بحث، في اتصال هاتفي مع ماكرون، سبل التعاون في مجال الأمن في منطقة الساحل الأفريقي، ومنطقة المحيطين الهندي والهادي، إضافةً إلى جهود تعزيز الدفاع الأوروبي، وفق بيان البيت الأبيض.

يُذكر أن تكثيف التواصل الدبلوماسي بين الولايات المتحدة وباريس يأتي للتخفيف من حدة الأزمة التي نشأت عقب إعلان تحالف “أوكوس”، وما تبعه من إلغاء صفقة الغواصات التي أبرمتها فرنسا مع أستراليا.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى