العالم

“بركست” يراوح مكانه.. والكرة في ملعب النواب

تلقي أكبر أزمة تعيشها بريطانيا منذ عقود بظلالها على الحياة السياسية وسط مصاعب تواجهها بشأن الخروج من الاتحاد الأوروبي في التاسع والعشرين من مارس القادم.

وألمحت وزيرة شؤون الدولة في مجلس العموم أندريا ليدسوم إلى أن موعد الانسحاب قد يؤجل لأسبوعين إضافيين، لمنح النواب الوقت الكافي للمصادقة على اتفاق الخروج، معوّلة على العلاقات القوية مع الأصدقاء والجيران في الاتحاد الأوروبي، بينما نفت المتحدثة باسم رئاسة الوزراء تمديد الفترة المتبقية للانسحاب الرسمي.

احتمال آخر طرحه وزير المال البريطاني فيليب هاموند من دافوس؛ بأن يليّن الاتّحاد الأوروبي موقفه ويُسقط خطوطاً حمراء دون التنازل عن المبادئ الأساسية للاتحاد، ما قد يتيح تعديل اتّفاق الخروج مع لندن.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى