ورد الان

“المناطق الآمنة” في سوريا تُرتّب التزامات صعبة على أميركا

قال خبراء إن تحرك الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من أجل إقامة مناطق آمنة في سوريا قد يدفعه لاتخاذ قرارات محفوفة بالمخاطر بشأن المدى الذي يمكن أن يبلغه في حماية اللاجئين، بما في ذلك إسقاط طائرات سورية أو روسية، أو الالتزام بنشر آلاف الجنود الأميركيين، فيما قال جيف ديفيز المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية “وزارتنا منوطة الآن بأمر واحد في سوريا، وهو كسر داعش وهزيمتها”.

ولم تحدد الوثيقة ما الذي يجعل مناطق من هذا النوع “آمنة” وما إن كانت ستحمي اللاجئين من الأخطار على الأرض فقط – مثل خطر المقاتلين المتشددين – أو إن كان ترامب يتوقع إقامة منطقة حظر طيران تشرف الولايات المتحدة وحلفاؤها على مراقبتها.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى