حياة

الشرق الأوسط لن يكون صالحًا للسكن في هذا التاريخ

حذر تقرير نشرته مجلة Foreign Policy الأمريكية، من أن منطقة الشرق الأوسط لن تكون صالحةً للسكن مع نهاية القرن الحالي.

وأرجع التقرير السبب إلى التغيرات المناخية، التي تعصف بهذه المنطقة أكثر من غيرها، إضافةً إلى افتقاد القدرة على مواجهة التحديات السياسية والطائفية، التي تُهدّد وجودها.

وذكر الخبير في مناخ الشرق الأوسط في معهد “ماكس بلانك”، جوس ليليفيلد، أن “الشرق الأوسط تجاوز الاتحاد الأوروبي في انبعاثات غازات الاحتباس الحراري”.

وأضاف التقرير أن المشكلة الأساسية الأخرى تتمثّل في الحكومات المستبدة، التي تسيطر على معظم دول المنطقة، والتي تجعل من فرص تحسين الواقع الحياتي “أمرًا شبه مستحيل”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى