العالم

الخارجية الأميركية تحمل إيران مسؤولية عرقلة المفاوضات

حمل المتحدث باسم الخارجية الأميركية، نيد برايس، طهران؛ مسؤولية التأخر في إحياء الاتفاق النووي، عبر التقدم بطلبات لا صلة لها بالملف النووي في مفاوضات فيينا.

وقال برايس، في مؤتمر صحافي، إن رمي إيران للكرة في الملعب الأميركي عمل غير نزيه، مضيفًا أن الجميع يعلم من يتقدم باقتراحات بناءة، ومن يتقدم بطلبات لا صلة لها بالاتفاق.
ولفت إلى أن التعنت الإيراني في بعض الطلبات يعرقل المفاوضات، في إشارة إلى مطالبة طهران بإزالة اسم الحرس الثوري من القائمة الأميركية للمنظمات الإرهابية.

وكان المتحدث باسم الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده قد قال في مؤتمر صحافي، إن وفد بلاده “لن يعود إلى فيينا لإجراء مفاوضات جديدة بل لإتمام الاتفاق النووي”.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى