العالم

استقالات داخل الإليزيه تعصف برئاسة ماكرون

يبدو أن لعنة السترات الصفراء ستظل تلاحق الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إذ يواجه في مطلع هذا العام تحديات جديدة على مستوى السياسات الداخلية، بعد إعلان مستشاره الإعلامي  سيلفين فورت تنحيه عن منصبه قبل نهاية الشهر الجاري.

شعبية ماكرون هبطت إلى أدنى مستوياتها بعد أن استطاع بالكاد إخماد الاحتجاجات التي اندلعت ضده في الشارع، لتهب عليه احتجاجات داخلية هذه المرة استهجنت سلسلة القرارات التي اتخذها الإليزيه، فقد ذكرت شبكة راديو أوروبا أن مساعدا رئيسيا آخر سيستقيل هو إسماعيل إيميليان رئيس استراتيجية ماكرون منذ عام 2014.

وبحسب وكالة بلومبيرغ الأميركية فإن ماكرون سيجد نفسه مضطرا لإعادة تشكيل فريق الاتصالات والتواصل الإعلامي، وبعض المستشارين في إدارته.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى